لا يا غابةَ الصّنوبر
لا يا جارتَنا الجديدة
لستِ فقط محبوبيَ مُرتجفاً في اللّثام
أنتِ الوباءُ الذي لا يُصدَّق
وسأكشفُ لكِ قلبي علَّ البثورَ علَّ ما يعوي في رُوحِكِ يَصيدُني
سأشتري بنصفِ مَجِيدي جدَري زهورِكِ البيضاء والصّفراء
وأُحلف عنك، على أسمالي، بحصّة عذاب.
لا أطلبُكِ في البُرْء
بحَقِّ الظّهيرةِ انشَقَّت
أطلبُكِ في دوَرانِ أعضائيَ في المحفل
وفي شؤونك السّحريّة تركض مع الرّهو.